[rtl]منصّة مرداد للاداب والفنون هي تجربةٌ فريدةٌ من نوعها لمشاركة التَّجارب، وتبادل الأفكار، والتَّعبير عَنِ المشاعر.[/rtl]
[rtl]وفي متعة الاكتشاف، تجد الانتماء إلى حلقاتٍ متنوِّعةٍ مِنَ المجتمعات، الَّتي تتشارك وإيّاها اهتماماتك وشغفك؛ فتبني معها دائرةً مميَّزةً مِنَ التَّفاعُلات الَّتي ترتقي بها...[/rtl]
[rtl]وفي "مرداد"، نُتيحُ لَكَ تجربةً، ونقدّم إليْكَ رفيق دربٍ، ونفسَحُ أمامَكَ مِساحةً حرَّةً، قبل أن نقدِّم المقالات، والرِّوايات، واللَّوحات...
[/rtl]
[rtl] فقصَّتنا هي قصَّة معاناةٍ وأملٍ... [/rtl]
[rtl]مُعاناةُ المفكِّرين والمثقَّفين، النّاطقين باللُّغة العربيَّة. وأملُهمْ بإغناء هُويّتهم الفكريَّة والمشاعريَّة... [/rtl]
[rtl] مُعاناة الكتّاب والفنّانين والباحثين، وَأملهمْ بالتَّحرُّر مِنَ القُيود، والتَّعبير بحرِّيَّةٍ... [/rtl]
[rtl]مُعاناة مَنْ نظر يومًا حوله، ولم يجدْ مَنْ يؤنسه، وَأملُهُ بالانتماء إلى مجتمعٍ يشبهه... [/rtl]
[rtl]قصَّتنا كُتِبت منذ زمنٍ بعيدٍ، بقلم ميخائيل نعيمة، في " كتاب مِرْداد": [/rtl]
[rtl]" لسوف تمرّ بكم أيّامٌ، تُظلم فيها طرقكم، وتبدو لكم مُقفرةً مِنَ الرِّفاق، منيعةً على الأقدام. تشدّدوا، ولا تلتوِيَنَّ لكم إرادةٌ، وثابروا على السَّير. وخلف كلّ عطفةٍ في الطَّريق، ستجدون رفيقًا جديدًا" [/rtl]
[rtl]فكنْ جزءًا مِنْ هذا الحلم، وشاركنا رؤيتنا، لمستقبلٍ أكثرَ إبداعًا.[/rtl]