sadaalomma
الأسبوع الثامن عشر من الحمل وجنس الجنين
 
الجنين في الأسبوع الثامن عشر من الحمل يحمل العديد من الملامح والتطورات المهمة التي يجب على المرأة الحامل معرفتها، ومن أبرزها ما يتعلق بجنس الجنين وأعراض الحمل في هذه المرحلة. لذلك، نقدم لكم في هذا المقال قائمة بأبرز المعلومات حول الأسبوع الثامن عشر من الحمل وجنس الجنين:
١- يبدأ الجنين في الأسبوع الثامن عشر بمص الإبهام ويقوم بثني الذراع والقدم.
٢- يصل حجم الجنين في الأسبوع الثامن عشر إلى حوالي 5 بوصات.
٣- يُمكن للحامل معرفة جنس الجنين في هذه المرحلة من خلال السونار.
٤- تعد الأسابيع من الثامن عشر وحتى العشرين مثالية لمعرفة جنس الجنين.
٥- يتوفر الآن تقنيات متطورة للكشف عن جنس الجنين في مراحل مبكرة جدًا من الحمل.
٦- لا يمكن تحديد جنس الجنين بطريقة مؤكدة إلا من خلال السونار ولا يمكن أن يتغير الجنس فيما بعد.
٧- قد تخطئ الأشعة السونار في تحديد جنس المولود بسبب عدة عوامل منها عدم وضوح الصورة أو موقع الجنين داخل الرحم.
٨- يمكن استشارة الطبيب المعالج في حال الخلاف حول جنس الجنين.
٩- طول عظمة الفخذ وقطرها وطبيعة عظام الحوض من بين المحددات التي تميز بين الجنين الذكر والجنين الأنثى.
١٠- يصل الجنين في الأسبوع الثامن عشر إلى مرحلة تطورية مهمة حيث يبدأ في السمع ويمكن للحامل تفقد ملامح الجنين من خلال السونار.
لا شكّ أن الأسبوع الثامن عشر من الحمل يعتبر مرحلة حيوية ومهمة منذ تعرف الحامل على جنس الجنين، ولذلك يجب على الحامل الانتباه لأي تغيّرات يعاني منها الجنين ومراجعة الطبيب المعالج في حال الحاجة.
أعراض الاسبوع الثامن عشر من الحمل
تقدم الأسابيع الثماني عشر من الحمل مرحلةً هامة وحساسة في حياة المرأة الحامل، حيث تتعرض للعديد من الأعراض المختلفة التي قد تؤثر على صحتها وراحتها. لذلك، نقدم لكم هنا أعراض الأسبوع الثامن عشر من الحمل:

1. الشعور بالجوع الشديد والرغبة بتناول الطعام.
   
2. الشعور بالألم في الظهر وحرقة بالمعدة والإنهاك.
   
3. تورم القدمين والساقين واليدين.
   
4. الشعور بالدوار بسبب زيادة كمية الدم خلال الحمل.
   
5. آلام الظهر وتشنجات الساق ونزيف الأنف.
   
6. الأرق وعدم القدرة على النوم بشكل جيد.
   
7. انخفاض ضغط الدم.
   
8. ظهور بصمات الأصابع في جنينك.
   

للتخفيف من هذه الأعراض يجب عليكِ أخذ حمام دافيء ومضغ الطعام ببطء والاسترخاء، كما يجب الحرص على الحصول على الرعاية المناسبة من الطبيب المختص لتجنب أي مضاعفات صحية على المدى الطويل.