[size=36]منصة مرداد[/size][size=36] هي تجربةٌ فريدةٌ من نوعها لمشاركة التَّجارب، وتبادل الأفكار، والتَّعبير عَنِ المشاعر.[/size]
[size=36]وفي متعة الاكتشاف، تجد الانتماء إلى حلقاتٍ متنوِّعةٍ مِنَ المجتمعات، الَّتي تتشارك وإيّاها اهتماماتك وشغفك؛ فتبني معها دائرةً مميَّزةً مِنَ التَّفاعُلات الَّتي ترتقي بها...[/size]
[size=36]وفي "مِرْداد"، نُتيحُ لَكَ تجربةً، ونقدّم إليْكَ رفيق دربٍ، ونفسَحُ أمامَكَ مِساحةً حرَّةً، قبل أن نقدِّم المقالات، والرِّوايات، واللَّوحات... [/size]
[size=36] فقصَّتنا هي قصَّة معاناةٍ وأملٍ... [/size]
[size=36]مُعاناةُ المفكِّرين والمثقَّفين، النّاطقين باللُّغة العربيَّة. وأملُهمْ بإغناء هُويّتهم الفكريَّة والمشاعريَّة... [/size]
[size=36] مُعاناة الكتّاب والفنّانين والباحثين، وَأملهمْ بالتَّحرُّر مِنَ القُيود، والتَّعبير بحرِّيَّةٍ... [/size]
[size=36]مُعاناة مَنْ نظر يومًا حوله، ولم يجدْ مَنْ يؤنسه، وَأملُهُ بالانتماء إلى مجتمعٍ يشبهه... [/size]
[size=36]قصَّتنا كُتِبت منذ زمنٍ بعيدٍ، بقلم ميخائيل نعيمة، في " كتاب [/size][size=36]مرداد[/size][size=36] : [/size]
[size=36]" لسوف تمرّ بكم أيّامٌ، تُظلم فيها طرقكم، وتبدو لكم مُقفرةً مِنَ الرِّفاق، منيعةً على الأقدام. تشدّدوا، ولا تلتوِيَنَّ لكم إرادةٌ، وثابروا على السَّير. وخلف كلّ عطفةٍ في الطَّريق، ستجدون رفيقًا جديدًا" [/size]
[size=36]فكنْ جزءًا مِنْ هذا الحلم، وشاركنا رؤيتنا، لمستقبلٍ أكثرَ إبداعًا في [/size][size=36]مرداد منصة التواصل الأجتماعي[/size][size=36].[/size]
[size=32]أركان مرداد الأربعة[/size]
[size=32]
[/size]
القراءة
يتيح "مرداد" لقرّائه، إمكانيّة البحث في محتواه، وقراءة المنشورات، والمقالات المناسبة لمواضيع اهتمامهم، كلُّ ذلك في مِنصَّةٍ شاملةٍ، ومِنْ دون إعلاناتٍ.
الكتابة
يستطيع الكتّاب المهتمّون، نشر المحتوى الَّذي يودّون نشره، مَتى يشاؤون، وذلك بعد أن يكونوا قد بادروا إلى إنشاء ملفٍّ شخصيٍّ خاصٍّ بهم، على مِنصَّة "مِرْداد". فلا عائق سوى المخيّلة...
التَّفاعل
يدعم "مِرْداد" نظام تصنيف (تاغ) الأشخاص والكلمات المفتاحيَّة في النَّصّ، بشكلٍ يسمح للقرّاء التَّفاعل مع الكتّاب والقرّاء الآخرين، بالإضافة إلى التَّرابط مع مِنَصّات وسائل التَّواصل الاجتماعيّ الشَّهيرة.
التَّشجيع
تمَّ تصميم "مِرْداد"، ليكون مصدر دخلٍ على المدى البعيد، هذا الدَّخل ستتم إعادة تدويره، للكتّاب والمساهمين، وفقًا لشروطٍ وأحكامٍ معيَّنةٍ؛ ما يُشجِّعهم على المزيد مِنَ المساهمة.